تتراجع كندا أمام المغرب بنتيجة 2-1، مما يشير إلى أن كندا سيعود إلى الوطن بدون أي نقاط في المجموعة، ولكن الكثير من الدروس والتجارب التي ستجعلهم أفضل في الطريق إلى كأس العالم 2026.
اختتمت كندا في قاع المجموعة بفارق أهداف مذل قدره -5، والذي بدا على الورق أنه أظهر أداءً سيئًا. على الرغم من أنه كان هناك شيء يجب أن نفخر به في أداء الكنديين، ولكن هناك الكثير أيضًا للتعلم منه عند اللعب في بطولات الدوري الكبرى.
فشل الدفاع مرة أخرى، حيث أدت تمريرة خلفية سيئة من ستيفن فيتوريا إلى الهدف الأول، وأدى التبديل إلى الهدف الثاني. مع فارق أهداف نهائي قدره -5، انسحبت كندا من المباراة تمامًا.