حقق برايتون فوزه في أول سبع دقائق من المباراة عندما تلقى نيوكاسل هدفين بواسطة نيل موباي. وفي وقت لاحق، استسلم نيوكاسل بعد هدف آرون كونولي الذي سجل هدف برايتون الثالث قبل سبع دقائق فقط من نهاية المباراة. ويجب أن يعتبر نيوكاسل نفسه محظوظ، لأن الفارق لم يكن أكبر مع انضمام تروسارد إلى الفريق في الشوط الثاني وبدا أن فريق برايتون عازم على هدفهم للفوز بالمباراة.
تشكيل فريق ستيف بروس لم يزعج برايتون حتى لو لم يكن كل من آلان سان ماكسيمين ولا آندي كارول يدفعان برايتون، وكان نيوكاسل يأمل في تحقيق فوزهم الثاني بعد وست هام. طارق لامبتي جعل برايتون يبدو لا يقهر لأنه ظهر لأول مرة على أرضه من خلال التسبب في مشاكل لجمال لويس منذ البداية. ولعب جيف هندريك على الجهة اليسرى في محاولة لتوفير بعض الحماية للويس لكن الظهير صاحب الـ19 عاماً كان لا يمكن ترويضه.