أثبت هدف جيوفاني سيميوني المبكر أنه المحاولة الأخيرة التي أعطت فيرونا الفوز، بينما عانى جنوة من الهزيمة الأولى تحت قيادة المدرب الجديد ألكسندر بليسين. كان جنوى في مسيرة خالية من الهزيمة من المواجهات السبع الماضية المتتالية وأخذت فيرونا على عاتقها هزيمة الفريق.
غاب أنطونين باراك وكيفين لازانيا وجيانلوكا فرابوتا وباول داويدوفيتش عن المباراة بينما كان الزائرون بدون ليو أوستيجارد وزينو فانهيوسدن وماتيا باني وأندريا كامبياسو ونيكولو روفيلا، لكنهم احتاجوا خمس دقائق فقط للتغلب على الفريق الآخر وتحديد نغمة الفريق. أتيحت الفرصة لجنوة لتعادل النتيجة في الدقيقة 68 لكن لم يتمكن من هز الشباك.